تاريخ طويل ومنهج متوارث، بدأه الشيخ زايد بن سلطان، مؤسس دولة الإمارات الحديثة، وأصبح اتجاها عاما تسير عليه الدولة، فى رعاية الأطفال والتواصل الدائم معهم لضمان مستقبل باهر ومضمون لهم.
قديما رسم الشيخ زايد، طريقا ليسير عليه من يخلفه، كان شغله الشاغل إعداد حاضر ومستقبل سعيد لأطفال الإمارات، احتضنهم ورعاهم بقلبه وروحه، وكان يبحث دائما على كل ما يسعدهم ويحقق لهم رفاهية العيش ويذلل أمامهم جميع مصاعب الحياة، وهو ما ظهر من خلال صورة له مع الأطفال خلال فترة حكمه.
اليوم وبعد كل هذه السنوات، يسير الابن محمد بن زايد، على نهج والده، فظهر فى مناسبات عدة وهو يحتضن الأطفال ويطمئنهم على المستقبل، من خلال تقديم المبادرات الدائمة للحفاظ على أمن وسلامة الأطفال، سواء كان فى التعليم أو الصحة أو شتى المجالات.