أسئلة كثيرة توجه لنا كل يوم سواء من الأصدقاء أو الأقارب والمعارف، ولكن من له الحق في السؤال أو ليس له، ولكن كيف تكون الإجابة التي لا تسبب لنا الإحراج أو تشعرنا أن هناك من يقتحم حياتنا.
تقول خبيرة الإتيكيت "رحاب المحمدي" إنه مهما كانت الأسئلة التي توجه محرجة ولا يمكن الإجابة عنها، يجب أن نوقف السائل بكل أدب وذوق وإتيكيت، حتى لا نترك عن أنفسنا انطباعا سيئا، فدائمًا الردود المدروسة تجنبنا المزيد من الحرج، وتقدم مجموعة من الأسئلة الخاصة غير المقبول أن تكون إجابتها مشاع للجميع مع الردود المثالية لها:
مرتبك كام؟
يجب أن تكون الإجابة مهذبة مثل بقبض مبلغ جيد يكفي احتياجاتي ويوفر لي حياة كريمة، ويجب أن تكون الإجابة قصيرة حتى لا تعطي الشخص فرصة للاسترسال في الكلام.
عندك كم سنة؟
من الخطأ الكبير الذي تقع فيه بعض البنات من الرد بابتسامة وتقول " تدينى كم سنة " ولكن الإجابة الصحيحة ، عندى عمر كافى أستطيع من خلاله الحكم الجيد على الأمور.
اتطلقتى ليه؟
ممنوع تقولين نصيب أو هاحكي لك بعدين ، لكن الرد المناسب:" لا أريد الحديث على أمورى الشخصية".
ليه ما اتجوزتيش لحد دلوقتي؟
يجب أن يكون الرد حاسم مثل عندى أهداف مهمة في حياتى يجب أن احقفها أولا.
اشتريتى دا منين وبكام؟
ممكن الرد يكون:" يومها كنت بشترى حاجات كثير ولست متذكرة الأماكن والأسعار".