فى اليوم العالمى للأخ.."انفراد" يشارك قراءه مغامراتهم مع أشقائهم

تزامننا مع اليوم العالمى للأخ فقد يشارك انفراد قراءه فى مثل هذا اليوم للتعبير عن مواقفهم المختلفة التى تجمعهم مع أخوتهم، وقد جاءت تعليقات القراء تضم العديد من المواقف التى تجمع ما بين الفكاهة والمواقف الخطرة، والمشاكسة فى المدارس والشوارع، كما لا تخلو من المغامرات الطفولية.ا تحكى رانيا:" اختى كانت حطه اخويا فى باسكت الزبالة ماما كانت شارياه جديد وبيلعبوا استغماية وقفلت عليه الغطا وفضلنا ندور عليه لحد ما لقينا حاجة بترفص جوه الباسكت وماما فضلت تصوت والغطا من الضغط مش راضى يتفتح وروحت اجيب السكينه عشان اكسر الغطا وماما فضلت تصوت هتموتى اخوكى يخربيتك". وتحكى أمل: "كان عمرى 7 سنين واختى 3 سنين واحنا شايفين الناس بتعوم على وش الميه وقولت اجرب وارمى اختى واشوف هاتطلع ولا لا ورمتها واستني تشويه وانا شايفها بتبقلل واقول هتطلع دلوقتى وبعد 5 دقايق روحت قولت لماما رميت اختى ومش راضية تطلع". ويحكى أشرف: " مرة اخويا الكبير ضربنى جامد وصحابى سخننونى عليه دخلت الأوضة لقيته نايم قومة ضاربة بإيد الهون النحاس اتفتحت واخد 12 غرزة". ويحكى محمد: " كنا بنحب البنات ونبعتلهم جوابات ومرة جواب انبعت لواحدة فى دفعتنا واتفضح ومش هقول على اسمك يااسلام". وتحكى زينب: " ساكنين فى الدور الخامس وقلت لأخويا نعمل سباق من أول الصالة لآخرها وشباك بتاع الصالة كان قصير المهم فضلنا نجرى وانا فرملت وهو عيل صغير مش فاهم حاجة وقع من الشباك نزل فى حوض الزرع". وتحكى نرمين:" حبينا نساعد ماما انا واخويا ونشيل معاها الحاجات الى جيباها من السوق واتخانقنا مين يشيل البطيخة لحد ما وقعت مننا وخدنا عضه لسا معلمة لحد دلوقتى". ومن المواقف الأخرى الكثيرة