نجحت قرية صغيرة فى إقليم ملقا الإسبانى فى جذب آلاف السياح سنويا، وذلك بعد دهان مبانيها باللون الأزرق كنوع من الدعاية للفيلم الكرتونى السنافر.
وذكرت صحيفة "ذا صن" أنه تم طلاء كل المبانى باللون الأزرق عام 2011 كنوع من الدعاية لفيلم السنافر الكرتونى، كما انتشرت تماثيل ورسومات شخصيات السنافر بالقرية وأصبح بوسع الزوار أن يجدوا الهدايا التذكارية على شكل شخصيات السنافر.
وأوضحت الصحيفة أن القرية حققت شهرة واسعة منذ ذلك الحين وأصبح يقبل الأطفال والكبارعلى زيارتها والتقاط الصورالتذكارية مع شخصيات السنافر الشهيرة مثل بابا سمفور بجانب شراء الهدايا التذكارية.