القراء يختارون بين "الزواج والسنجلة" فى استفتاء لـ "انفراد".. اعرف النتيجة

"الزواج أو السنجلة" قضية خلافية، ما بين الأجيال الحالية، فالبعض ما زال متمسك بفكرة أن الزواج استقرار، ويجب أن يسعى الشخص له، فيما يعتبره الآخرون تعطيلا عن الحياة، وتحطيما للأحلام، فيما يفضلون البقاء وحيدين، مؤكدين أنهم يشعرون بالحرية بصورة أكبر بدون ارتباط أو زواج. وطرحت صفحة انفراد، عبر موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، القضية للاستفتاء، ونظمت استطلاع رأى حول ماذا يفضل المتابعين وما رأيهم فى قضية "الزواج أو السنجلة". وبعد ما يقرب من ساعة من طرح القضية للاستفتاء، صوت 66% على الاستفتاء، بأنهم يفضلون السنجلة، فيما انحاز لصف الزواج 34% فقط. وبدأ مرتادو موقع فيسبوك، بإلقاء النكات على القضية ومزحوا، ردا على الاستفتاء، فقال أحدهم : "الزواج شر لا بد منه"، فيما كتب آخر ساخرا: "هنختار السنجلة وهنتجوز فى الآخر بردو"، فيما مزحت مدونة تدعى "جالا البحيرى"، وقالت :" الجواز ده عامل زى الحمام المشترك، لا اللى جوا طايق الريحه ولا اللى برا قادر يستنى". فيما أكد الكثيرون دعمهم للزواج، مشددين على ضرورة الاختيار الصحيح، حتى يضمنوا نجاح الزيجة، مشيرين إلى أن فشل معظم الزيجات، سبب عدم الاختيار الصحيح من البداية، فقال أحدهم :" خلق لكم من أنفسكم ازواجا لتسكنوا إليها ... الزوجة سكن، مستقر، رقة، حنان"، فيما علقت المدونة هبه حسن :" الجواز أفضل وعشان يكون جواز بلا مشاكل لابد من الاختيار الصحيح". التعليقات فيما زاد عدد المدافعين عن فكرة السنجلة، مؤكدين أنه بها الكثير من الحرية، بدون مسؤوليات وارتباطات، مشيرين إلى أن أهم ما بها ان الوقت هو متاح لصاحبه، فغرد أحدهم :" سنجلة طبعا، تصحي براحتك قاعد براحتك تخرج براحتك مصروفك لنفسك معني صح مفيش حد يعكنن عليك"، ومزح آخر :" السنجلة طبعا أنا كل ما يجبولى عروسة أقعد معاها اقولها أقولك على سر أنا متجوز اساسا من ورا أمى بس مش هينفع أقولها طبعا هى ترفضنى وطبعا أنا اطير من الفرحة وكده أبقى رضيت أمى ورضيت العروسة ورضيت نفس ذات نفسى".










الاكثر مشاهده

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

;