كايلى جينر تتباهى بعيوب جسدها بعد الولادة: أتقبلها كهدية ولن أتخلص منها

تتأثر ثقة الكثير من النساء بتغير جسدها بعد الولادة، لا سيما إذا كانت تحظى بجسد يحسدها عليه الكثيرون. ولكن كايلى جينر عارضة الأزياء ونجمة تلفزيون الواقع كشفت أنها تتعامل مع العلامات التى تركتها الولادة على جسدها باعتبارها "هدية" من ابنتها ستورمى. وتحدثت النجمة البالغة من العمر 22 عامًا عن جسدها بعد 20 شهرًا من الولادة، وذلك فى ردها على سؤال أحد معجبيها على انستجرام من خلال خاصية اسالنى فى "ستورى" التطبيق قال فيه "هل ظهرت على جسمك علامات تمدد خلال الحمل؟ إذا حدث هذا كيف تخلصتِ منهم؟" فأجابت كايلى "على صدرى ومؤخرتى وفخذى. ولم أتخلص منها. لقد قبلتها كهدية صغيرة من ابنتى ستورمى". وفى إجابة على سؤال آخر قالت "لقد تعافيت من الولادة واستعدت مظهر جسدى سريعًا بعد إنجاب ابنتى الكبرى، ولكن لم يعد جسدى كما كان ولا يزال كذلك. وإنما تقبلت التغيير فعادت ثقتى بنفسى. الأمر لا يتطلب سوى وقت". وفى الوقت نفسه، قال ترافيس صديقها السابق ووالد ابنتها مؤخرا أن الأبوة هى "الشىء الأكثر تأثيرا" فى حياته. وقال مغنى الراب البالغ من العمر 28 عامًا إن ابنته هى أفضل شىء حدث له على الإطلاق. وأضاف: لقد حصلت على الكثير من الطاقة منها، وأظهرت لى الكثير من الأشياء التى لم أفهمها أبدًا. الأبوة هى أكثر الأشياء تأثيرًا فى حياتى. وتابع: "إن رؤية ابنتك تكبر قليلاً كل يوم هى التجربة الأكثر سحرا فى العالم، كما أننى طورت الكثير من العاطفة، أشعر بأشياء لم أشعر بها من قبل. وعلى الرغم من انفصالهما الأخير ، فإن الثنائى مقتنعان بأنهما سيعودان ويواصلا علاقتهما فى المستقبل.