9 تريندات ديكور موضتها مابطلتش من سنين.. من البورسلين الأزرق للخوص

تتغير المواسم وتتطور الأذواق، ولكن يبدو أن بعض اتجاهاتالتصميم الداخلى تعود مرارًا وتكرارًا، أو لا تزول أبدًا. ونشر موقع مجلة " Architectural Digest" للديكور بعض اتجاهات التصميم الداخلى التى صمدت أمام الزمان، وتعود مرارا وتكرارا، ولم تنتهى موضتها وشغفها. البورسلين الأبيض والأزرق يعود تاريخ هذا المزيج الكلاسيكي إلى الصين في القرن الرابع عشر، حيث تم تطوير الخزف الأزرق والأبيض لأول مرة، لكنه انفجر في هولندا في القرن السابع عشر، ومنذ ذلك الحين وهو موضة لا تخبو أبدًا. الفراش الأبيض الفراش الأبيض موضة شائعة على الدوام، يمنح شعورًا براحة البال والتركيز والهدوء ويضفي الكثير من الاسترخاء على غرفة النوم. رخام المطبخ رخام طاولة المطبخ هو دائمًا اتجاه عملى وفاخر، ولا يخبو أبدًا مهما ظهرت العديد من الاتجاهات الأخرى. الخوص من إطار سرير في غرفة نوم، إلى المصابيح المعلقة يتم استخدام الخوص الطبيعى فى الديكور فى مصر منذ ما قبل 8000 سنة قبل الميلاد. وتقول المصممة نينا فرويدنبرجر إنها أكثر من مجرد اتجاه، إنها مادة تم استخدامها واختبارها عبر الزمن لإضافة الدفء والاهتمام والإحساس بالحرفية إلى الغرفة. الأثاث المنجد سواء كنت تجلس أمام التليفزيون أو تستضيف حفلة مع الأصدقاء، فإن المقاعد المنجدة لم تكن خارج الموضة أبدا، يقول ويل كوبر، الشريك في شركة ASH NYC للتصميم والتطوير فى نيويورك: "فكرة الأثاث المنجد تسيطر على التصميمات الداخلية لعقود، هناك شيء كلاسيكي حول غرفة المعيشة، المليئة بالقطع المريحة والمنجدة". الأوبليك مجموعة متنوعة من أنماط مصابيح الجدار تجعل استخدامها في أي مكان وكل زمان، منطقى جدا، ولا تنتهى موضتها. الطوب المكشوف سواء كان طوب أبيض أو بلون مختلف يضيف الجدار من الطوب المكشوف طابعًا من الدفء ولمسة "فينتدج" أنيقة. أرضيات بلوط عريض بعض المواد تستخدم على نطاق واسع، وكانت موجودة منذ فترة طويلة، مثل البلوط العريض للأرضيات. توفر ألواح الأرضية المتينة مظهرًا كلاسيكيًا يتكامل بسهولة مع العديد من جماليات التصميم. يقول ستيفن جامبريل، مصمم AD100: "تم استخدام الأرضيات البلوط قديمًا بدافع الضرورة، ولكنها تُستخدم الآن في المطابخ وغرف النوم لإضفاء شعور بالدفء والراحة". معرض الجدران يمثل الجدار فى صالون فاخر فرصة لكل شخص للإدلاء ببيان شخصي للغاية حول من هم المقربين والمحببن إليه. تقول المصممة إليزابيث مورارو لاهاي: "معارض الجدران في المساحات الصغيرة تجذب المشاهد وتخلق إحساسًا مباشرًا بالدفء". مضيفة:"يعجبني عندما يجمع شخص ما هذه القطع بمرور الوقت من رحلاته أو من لحظات خاصة في حياته. قد يمثل الجدار العظيم مزيجًا من الرسم والتوضيحات والمنسوجات والتصوير الفوتوجرافى".