كشفت سارة فيرجسون، أن ابنتها الأميرة بياتريس، تقضى وقت الإغلاق وتنعزل منزليا مع خطيبها إدوارد مايبلى موزلى، ووالدته نيكى شال، فى منزلهما الريفي الذي تبلغ تكلفته 1.5 مليون جنيه استرليني بالقرب من شيبينج نورتون.
و انضمت دوقة يورك، 61 عامًا، وزوجها السابق الأمير أندرو، 60 عامًا، إلى الأميرة أوجيني، 30 عامًا، وزوجها جاك بروكس بانك، 34 عامًا، في منزلهما في رويال لودج في وندسور أثناء الإغلاق الناجم عن جائحة فيروس كورونا المتسجد، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
فيرجسون كشفت أن الأميرة بياتريس، 31 عامًا ، وإدواردو، 37 عامًا، التي كان من المقرر أن تتزوج الأسبوع المقبل، لم تنضم إلى بقية عائلة يورك لفترة الحجر الصحي.
وفي حديثها على بودكاست سيتي آيلاند، أوضحت فيرجسون:" يعيش إدوارد وبياتريس مع حماتها المستقبلية التي هي جميلة، إنني أفتقد ابنتي".
وفى سياق آخر ظهرتالأميرة بياتريس، حفيدة ملكة بريطانيا، فى مقطع فيديو لأول مرة بعد تأجيل حفل زفافها، لتتحدث عن الأوقات الصعبة التى يعيشها العالم بشكل لا يصدق، وقد جاء هذا المقطع المصور فى أول ظهور لها منذ إلغاء زواجها من إدواردو مابيلى موتسى، وسط أزمة تفشى فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".
وكان من المقرر أن تتزوج حفيدة الملكة، البالغة من العمر 31 عامًا، من المليونير البالغ من العمر 37 عامًا، فى قصر سانت جيمس، فى 29 مايو، ولكن تم تأجيل حفل الزفاف فى وقت سابق من هذا الشهر مع استمرار الإغلاق.