تمكنت فتاة تقوم بتوصيل طلبات امازون من إدخال السرور على الزبائن، حيث فاجأت أصحاب المنزل التي تقوم بتوصيل الطلبات لهم، وعلى غير المعتاد لم تطرق الباب وتنتظر لتعريف نفسها ومنحهم طلبهم، وإنما قامت تلك الفتاة وفقاً لما ذكره أصحاب المنزل على "انستجرام"، حيث كانت موظفة أمازون تطرق الباب ثم تركض مسرعة لتختفى داخل السيارة مثلما ظهر أثناء فيديو التقطته كاميرا أمام باب المنزل، نشرها موقع people.
وعن الحيلة الطريفة التى لجأت لها موظفة توصيل الطلبات للمنازل، أكدت صاحبة المنزل إنها أسعدتهم إلى حد كبير خاصة مع مشاهدة طفلها للفيديو الذين طلب ألعاب لقطط يملكها، كما تمني الطفل أن يتم توصيل طلباته بنفس الطريقة التي قامت بها تلك الموظفة التي تعمل لدي أمازون.
View this post on Instagram
I've been contacted by several places asking if they can share the video of the awesome Amazon delivery that we had last week. I'm excited that it should be on local news tonight - 10 pm on the CW and 11 pm on ABC or you can watch Facebook live at 47 ABC. And a social video producer from people.com loves the video and is interested in using it within their video pieces across all Meredith digital platforms (with an on-screen credit to me). I guess we all needed a smile!
A post shared by Lynn Deborah Staffieri (@lynnstaffieri) on
Jun 18, 2020 at 4:43pm PDT
على جانب آخر واستكمالاً لأخبار شركة أمازون قررت الشركة تعيين 3 آلاف شخص في جنوب إفريقيا هذا العام لتقديم الدعم للعملاء في أمريكا الشمالية وأوروبا، وقال أكبر بائع تجزئة عبر الإنترنت في العالم في بيان إن أدوار العمل من المنزل ستتراوح بين شركاء خدمة العملاء والخبراء الفنيين، مما يوفر الدعم على مدار الساعة للعملاء.
وبحسب موقع TOI الهندى، فأضافت الشركة أن الوظائف الجديدة سترفع إجمالي القوى العاملة الدائمة في جنوب إفريقيا إلى 7000، وقال وزير التجارة والصناعة والمنافسة إبراهيم باتل في البيان المشترك إن "قرار أمازون بتحديد هذه الوظائف في جنوب أفريقيا يظهر قدرتنا على تقديم عرض جيد للقيمة".
وتعمل أمازون على تعزيز حضورها في جنوب أفريقيا، فيما أعلنت منصتها للحوسبة السحابية - Amazon Web Services (AWS) - عن إطلاق أول عمليات لمركز البيانات في أبريل في كيب تاون، فيما يعود تاريخ أمازون في جنوب إفريقيا إلى عام 2004 ، حيث تعمل وحدة خدمة العملاء منذ عام 2010، ومع ذلك ، فإنها لا تقدم خدمة التجارة الإلكترونية في البلاد.
على جانب آخر وفى قرار حاسم أعلنت شركة "أمازون"، أنها ستفرض حظراً، لمدة عام كامل، على استخدام الشرطة الأمريكية تقنيتها للتعرف على الوجوه، مطالبة الكونجرس بتشديد الضوابط القانونية التى ترعى استخدام هذه التكنولوجيا، وقالت المجموعة الأمريكية العملاقة فى مجالى تجارة التجزئة والحوسبة فى بيان: "نفرض حظراً لمدة عام واحد على استخدام الشرطة لتقنية أمازون للتعرّف على الوجه".