أطلقت الفنانة وعارضة الأزياء باريس هيلتون قنابل عديدة مؤخراً حينما أعلنت عن فيلم وثائقي لها يتضمن معاناتها في البداية اثناء طفولتها من التعرض للعنف وأمور أخرى استغربها متابعيها، حيث أكدت أن فيلم " This Is Paris" والذي سيبث عبر يوتيوب يكشف عن تعرّضها للعنف في مدرستها الداخلية في ولاية يوتا، كما تحدّثت باريس هيلتون عن علاقاتها السيئة والمتعددة التي تضررت منها في الماضي حيث أكّدت أنها تحمّلت أشياء لا يستطيع أحد تحملها.
ورغم الاصداء الواسعة التي اطلقتها ظهرت مؤخراً مع جبيبها على شاطئ البحر حيث خطفت الأنظار باطلالتها المميزة من خلال مايوه تايجر.
وكانت قد أعلنت الممثلة والمغنية وعارضة الأزياء والشخصية التليفزيونية الأمريكية باريس هيلتون عن قرارها الترشح لانتخابات الرئاسة المقبلة المقرر تنظيمها في الولايات المتحدة أوائل نوفمبر القادم، ونشرت هيلتون، على حسابها في "تويتر" سلسلة صور منتجة باستخدام برنامج "فوتوشوب" تظهرها وهي ترقد على المكتب الرئاسي في المكتب البيضاوي في البيت الأبيض، وذلك تحت عنوان "باريس رئيسة".
وذكرت: "بعد تفكير مطول قررت أن المكتب البيضاوي بحاجة إلى إعادة تصميم ولمسة أنثوية".وفي تغريدة أخرى تساءلت هيلتون: "هل يجب علي إعادة تصميم المكتب البيضاوي إلى مكتب على شكل قلب؟".، كما نشرت هيلتون مقطع فيديو أعلنت فيه عن نيتها تعيين المغنية ريانا لمنصب نائب الرئيس لأنها "جميلة وموهوبة".
وأثار هذا الإعلان جدلا واسعا بشأن ما إذا كانت هيلتون جادة في نيتها الترشح، ويأتي ذلك بعد أيام من إعلان مغني الراب كاني ويست الترشح لانتخابات الرئاسة الأمريكية القادم.