أرادت صوفى، كونتيسة ويسيكس دورًا أكبر في العائلة المالكة البريطانية، لكن "طغى عليها كبار أفراد العائلة المالكة"، وفقًا لخبير ملكى، حيثتتمتع صوفى، البالغة من العمر 55 عامًا، بعلاقة وثيقة بشكل خاص مع حماتها الملكة اليزابيث، وتمثل التاج البريطانى فى الداخل والخارج، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
وشهد هذا العام خطوة هامة لصوفى ويسيكس، وكانت فى طليعة استجابة العائلة المالكة لأزمةكوفيد 19، مع تطوع الكونتيسة في بنوك الطعام والمتاجر الخيرية لمساعدة المحتاجين.
وقال الخبير الملكي فيل دامبير إن "وقت صوفى" قد حان، وقال لصحيفة "إكسبرس"، "أعتقد أن صوفى كانت دائمًا على استعداد للقيام بدور أكبر، لكن الكثير من كبار أفراد العائلة المالكة طغى عليها".
وفى سياق آخر ظهرتالملكة اليزابيث، ملكة بريطانيا، فى أول مشاركة رسمية لها، منذ عودتها إلى قلعة وندسور عبر مكالمة فيديو، وتحدثت الملكة البالغة من العمر 94 عامًا مع زوجة ابنها الأصغر الأمير إدوارد، صوفى كونتيسة ويسيكس، 55 عامًا ، والمهنيين الصحيين وسمعت عن كيف ساعد صندوق تم إنشاؤه للاحتفال باليوبيل الماسي لها الملايين على إنقاذ بصرهم.
وقبل 6 سنوات، قدمت الحكومات والجهات المانحة الأخرى من جميع أنحاء الكومنولث 100 مليون جنيه إسترليني إلى صندوق أمانة اليوبيل الماسى للملكة اليزابيث، للاحتفال بمرور 60 عامًا على العرش، وتم استخدام الكثير من هذه الأموال لعلاج الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في البصر، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
