عيد ميلاد زينة.. أسباب جعلت منها امرأة ناجحة "طموحها كبير وبتهتم بأطفالها"

استطاعت النجمة زينة أن تترك بصماتها فى أدوارها الفنية المختلفة، وتجعل المشاهد يعتقد بأنه أمام شخصية حقيقة من لحم ودم أو تذكره بإحدى الشخصيات التى قابلها فى حياته ليتفاعل مع الشخصية ويتعاطف معها أو يحلم بالثأر منها، وذلك بفضل إتقانها للدور ولموهبتها الفنية، وفى الواقع استطاعت زينة أن تضرب مثل للمرأة الناجحة وذلك لعدة أسباب نتعرف عليها فى هذا التقرير بمناسبة يوم ميلادها أسباب جعلت من زينة مثال للمرأة الناجحة معندهاش حدود لأحلامها رغم النجاح الذى حققته الفنانة زينة فى أعمالها الفنية، إلا إنها لم تكتفى بنجوميتها فقط بل أصرت على اكتساب أكبر قدر من المعرفة والتعلم، حيث كشفتسر دراستها للحقوقوأعلنت أنها حصلت على شهادتها الجامعية مؤخراً عبر إحدى صفحاتها الشخصية على مواقع التواصل الإجتماعى، حيث قالت: "أولا تقولوا مبروك لأني نجحت الحمد لله فى كلية الحقوق، خلصت ثانوية عامة ودخلت كلية تجارة جامعة عين شمس، وأختي أقنعتني أدرس حقوق وكنت مضايقة إنى أخدت الخطوة دى لأني طبعًا ما عنديش وقت وكانت مسئولية كبيرة، بس دلوقتي فرحانة أوي الحمد لله وبشكر أختي على تحملها ليا ووقفتها جنبي كالعادة بجد أنا من غيرك ولا حاجة". ناجحة فى شغلها استطاعت النجمة زينة، بموهبتها الفنية واختيارها لأعمالها بعناية شديدة، أن تترك بصمة فى كل دور أدته، سواء فى الأعمال السينمائية أو التليفزيونية، لذلك استحقت أن تحصل على بطولة مطلقة فى الأعمال الدرامية التليفزيونية وتشارك كبار النجوم فى الأعمال الفنية المختلفة. بتعمل كل حاجة بإيديها زينة تتحول إلى "نقّاش" فى أحدث ظهور، كان هذا هو العنوان الذي تصدر العناوين منذ فترة، بسبب نشر الفنانة زينة، لمقطع فيديو على حسابها الشخصى، بموقع "إنستجرام"، وهى تعمل بالنقاشة لدهان أحد الجدران في منزلها، وعلّقت زينة على الفيديو، قائلةً: "لما تفهم الناس عاوز إيه ومايعرفوش، تعمل أنت بإيدك اللي أنت عاوزه أسهل، يا ناس أنا بعمل كل حاجة بإيدي، حد عاوز نقاش، شغله حلو بس عصبي حبتين". بتهتم بتربية أولادها تهتم الفنانة زينة بتربية طفليها وسعادتهما طيلة الوقت، حتى لو تطلب الأمر أن تتنازل هى عن بعض احتياجاتها، وهذا ما أكدته فى تصريحها السابق، لبرنامج "الحكاية"، الذى يقدمه الإعلامى، عمرو أديب، حيث أكدت على أنها حرمت نفسها من شراء الكثير من الملابس، حتى توفر الأموال لتنفق على أطفالها وتجعلهما يعيشان حياة سعيدة، من خلال تعليمهما بإحدى المدارس الراقية وتأمين مستقبلهما.