فاكر ولا ناسى.. أطفال جيل التسعينيات كانوا بيصرفوا العيدية فى إيه؟

بشوق ولهفة ينتظر الأطفال العيدية من العام للعام، فرغم أنهم يأخذون مصروفهم بشكل مستمر إلا أن العيدية دائمًا يكون لها مذاق خاص، حيث تمثل لهم فرصة للحصول على عدد كبير من الألعاب والحلوى يشترونها بلا حساب. وبالنسبة لأطفال التسعينيات، كانت العيدية تنفق على كل ملمح من ملامح العيد، وارتبطت بشكل كبير باستمتاعهم به، فإذا كنت واحدًا من أبناء التسعينيات هل تتذكر فيم كنت تنفق عيديتك؟ تأجير الدراجات كان يحرص الأطفال من جيل التسعينيات على إنفاق العيدية فى تأجير الدراجات، للسير بها فى الشوارع المختلفة، والسباق بينه وبين أصدقائه من الأطفال، الذين كانوا يحرصون على إعادة الدراجات لصاحب المحل، بدلاً من أن يأخذ نقود إضافية منهم عقاباً لتأخيرهم، وكان عدد قليل من الأطفال هم من يملكون دراجة خاصة بهم. ركوب المراجيح اعتاد أصحاب الملاهى الشعبيةالمتنقلة الذين يتجولون بين الموالد على التواجد فى المناطق الشعبية بأوقات الأعياد، لنصب أنواع "المراجيح" المختلفة، لتأجيرها للأطفال بالساعة أو بالدقائق، والتى ويختلف السعر حسب المدة التى يقضيها الطفل فى الملاهى، وكان أطفال التسعينات يحرصون على اللعب بمدينة الملاهى الشعبية التى تنصب بجوار منازلهم . شراء الألعاب كان أطفال جيل التسعينيات، يحرصون على إنفاق العيدية فى شراء الألعاب المختلفة من مسدسات الخرز ومسدسات المياه والنحلة الدوارة وكذلك لعبة السلم والثعبان، والعرائس البلاستيك، والكرة والبلى ولعبة الصياد وغيرها من الألعاب المفضلة لهذا الجيل. شراء الأيس كريم والحلم بكوبون مجانى وكان يحرص أطفال جيل التسعينيات على شراء الحلوى بالعيدية التى حصلوا عليها من أقاربهم ووالديهم، وكانت من أشهر أنواع الحلوى، الأيس كريم، الذى يحتوى على كوبون مجانى، يتيح لهم استبداله بأيس كريم أخر، أو شراء مياه غازية لجمع الأغطية للحصول على جائزة شركة المياه الغازية من دراجات وكرة و"تى شيرت".














الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;