يوم القطة العالمى.. 6 أسباب تجعلنا نقع فى حب عشاق القطط

فى عام 2002 خصص الصندوق الدولى لرعاية الحيوان يوم 8 أغسطس ليكون يوم القطة العالمي، للاحتفال بهذا الحيوان الأليف الأكثر شعبية فى العالم. وفى هذا اليوم إليك 6 أسباب تجعل الوقوع فى حب أحد عشاق القطط تجربة رائعة، وفقًا لموقع "vetstreet". لا يهتمون بالانطباعات الأولى يعرف عشاق القطط أن الانطباعات الأولى لا تهم دائمًا، فقد يكون القط فى البداية عنيفًا أو متكبرًا فى اللقاء الأول، ولكن مع الوقت يظهر شخصيته الحنونة الرائعة، لذا يمنح عشاق القطط الآخرين دائمًا فرصة ثانية لاستكشافهم بعمق. محققون رائعون القطط هى ألغاز صغيرة رائعة، ويتطلب الأمر شخصًا مميزًا لديه نوع من البصيرة لفهمهم. ويعرف عشاق القطط كيف يستفيدون من التفاصيل الصغيرة لفهم الطرف الآخر. يهتمون بما لا يقال سيخبرك أى عاشق حقيقى للقطط أن أحد مفاتيح القطة السعيدة هو فهم لغة جسدها واحترامها، لذا هو يفهم الفروق الدقيقة فى حركة ذيل القطة أو نظرة عينيها أو موائها الصامت، ويعرفون متى تحتاج القطة لربتة منهم ومتى تحتاج لأن تترك مع نفسها. فتخيل أن تكون مع شريك يهتم بهذه التفاصيل. صبورون يفهم عشاق القطط أهمية الصبر فى بناء العلاقة وأهمية الوقت فى كسب الثقة، لذلك لديهم الكثير من الصبر على تطوير العلاقة ولديهم استعداد لبذل الجهد وهم متأكدين أن العلاقة تستحق الانتظار. غير أنانيين عشاق القطط ليسوا أنانيين على الإطلاق، فهم دائمًا ما يؤثرون راحة من يحبونهم على راحتهم، تخيل أنه بإمكانهم النوم أو الجلوس لساعات طويلة فى وضع غير مريح كى لا يقلقوا راحة القطة التى استقرت فى حضنهم أو على ساقهم. إنهم أبعد ما يكونوا عن الأنانية. معطائون عشاق القطط مستعدين دائمًا لبذل الغالى والثمين من أجل إسعاد أحبائهم، يذهبون بكل سرور لشراء أغلى طعام للقطط لأنه أفضل لصحتهم، ولا ينتظرون منهم أكثر من أن يلمحوا السعادة فى عيونهم.










الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;