يوم تقدير الزوجة.. سألنا الستات تحبوا تحتفلوا إزاى؟ ياخد العيال ويحل عنى

تحب المرأة دائمًا الشعور بالتقدير والحب والاهتمام من جانب زوجها، مهما تقدم بها العمر في العلاقة، فهي لا تكتفي أبدًا، وتريد المزيد، وهو ما لا يفهمه أغلب الرجال أن المرأة تتغذى على التقدير والاهتمام، لذلك لا تتردد في إظهار مشاعرك لزوجتك، ولا تتوقف لمجرد أنها تعلم أنك تحبها، فالمرأة تحب أن تعبر أقوالك وأفعالك باستمرار عن مشاعرك تجاهها، خاصة اليوم الذي يصادف اليوم العالمي لتقدير الزوجة. يحتفل العالم باليوم العالمي لتقدير الزوجة في الأحد الثالث من شهر سبتمبر، وهو ما دفعنا لسؤال عدد من السيدات عن رأيهم في تقدير الزوجة وكيف يكون التقدير الذي يرضيهن. تقول مريم إن المرأة في بداية ارتباطها يكون قلبها في أذنها تريد سماع الكلمات الحلوة التي تعبر عن حبه واهتمامه، لكن مع استمرار العلاقة تكون في حاجة قوية إلى الأفعال للتعبير عن تقديره له، قائلة:" الست هتحب أكتر أن جوزها يديها مبلغ محترم تشتري لبس أو تروح بيوتي سنتر أو اشتراك جيم." وتضيف:" ممكن تكون الست مش محتاجة كل دا بس محتاجة هدنة شوية يعني ممكن إجازة من المهام المنزلية، أو أن يتحمل الزوج مسئولية الأطفال لتشارك أصدقائها التنزه"، مشيرة إلى أن هذه التصرفات رغم ما تظهر عليه من كونها أشياء بسيطة لكن في حقيقتها مهمة جدا وبتحدث فارق في العلاقة أن زوجك يشعر بكي وبالمجهود المبذول." أما بسمة فتقول: "تقدير الزوجة مش بالكلام التقدير أن أحس بالمجهود اللي بتبذله في العلاقة أو للحفاظ على بيتها وأسرتها"، مشيرة إلى أن الكلام لو لم يكن مصحوبا بأفعال تؤكد وتدلل على احترام وتقدير الزوجة سيكون بلا قيمة. وتضيف: "قد يكون هذا اليوم فرصة للتعبير عن المشاعر اللى مبقاش في فرصة للتعبير عنها بسبب ضغوط الحياة، ممكن هدية بسيطة أو بوكيه ورد أو دعوتها للسينما أو اصطحابها للمشي على النيل كلها أمور رغم بساطتها لكنها كفيلة بإسعاد المرأة وإحياء مشاعر الرومانسية في العلاقة". أما إيمان فتقول: "التقدير بالنسبة لي أنى أخد إجازة يوم من المهام المنزلية، وياخد العيال ويحل عني"، مؤكدة ضرورة أن يكون التقدير غير مرتبط بيوم محدد فالتقدير يجب أن تشعر به المرأة باستمرار حتى تتمكن من الاستمرار في العلاقة بكل قوتها. وتضيف: "أن العناق والكلمة الحلوة أيضًا رغم بساطتهما فقد يكون لهم مفعول السحر على النساء، ودفعهم لبذل أضعاف ما يبذلوه في الطبيعي فقط لأنها تشعر بتقدير مجهودها." أما شيماء فتقول: "والله الستات طيبين وغلابة أوي وأبسط حاجة بتسعدهم بس للأسف فيه رجالة حتى الحاجات البسيطة دي معندهمش استعداد يقدموها، كلمة شكرا رغم بساطتها لكن بتفرق، ماسكة الإيد بتفرق، الحضن بيفرق، الوردة بتفرق." وتضيف: "الست دايمًا محتاجة مشاعر واهتمام هي عاملة زى الوردة طول ما بتهتم بيها هتفتح وهتبقي أجمل لكن أو أهملتها هتذبل، الست كدا هتهتم بيها هتبقي أجمل وأحلي وأسعد وبالتالي بيتك سعيد لكن لو ذبلت خلاص روحها هتغطي على البيت."








الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;