لو قابلتى الإكس فى مكان عام تتجاهليه ولا تسلمى؟ اعرفى التصرف الأمثل

"رب صدفة خير من ألف ميعاد" ولكن هناك بعض الصُدف التي لا تأتي على أهوائنا، بل قد تصل بنا إلى الشعور بالتوتر والضيق، الأمر الذي قد يضع البعض في مأزق خاصة لو هذه الصدفة هي مقابلة الحبيب القديم أو ما يطلق عليه "الإكس" في احتفالية أو مكان عام، وقتها يقع في حيرة هل يختار التهرب بالنظر وتجنبه أم يلقى السلام عليه ليتغلب على توتره؟ يستعرض "انفراد" مع خبير العلاقات الأسرية الدكتور إيهاب معوض أفضل الطرق للتصرف إذا قابلتِ الحبيب السابق صدفة في مكان عام: إذا كان الانفصال بعداوة: لا تسلمي ولا تتكلمي يفضل عدم التواجد في المكان الذي يتواجد فيه الإكس نهائيًا، كما أكد خبير العلاقات ضرورة الحفاظ على ماء الوجه ولا تحاول الفتاة إظهار نفسها ولا في صورة ضعيفة أو قوية، التجاهل هو أسلم طريقة للتصرف الصحيح عند مقابلة شخص بيننا وبينه عداوة. إذا كان الانفصال راقيا.. ارفعى شعار بلاش نتكلم في الماضي وتابع خبيرة العلاقات الأسرية إذا كان الانفصال تم برقي وأدب فعلى الفتاة الابتسام والسلام ولكن دون ترحاب حتى لا تعطي انطباع عن تقبلها للعودة مرة أخرى، أو يفسر سلامها بمعنى أخر، مع ضرورة الحذر من فتح موضوعات عما حدث في الماضي أو استرجاع أسباب الانفصال أو التلميح عنها، ولكن إذا وجدت "الإكس" يجلس مع فتاة لا يفضل أبدًا السلام عليه أو حتى تبادل النظرات تجاهه، بل تتعامل بشكل طبيعي كما لو كان غير موجودًا في محيطها. لو هي اللي سيباه إذا كان الإكس يتعامل بشكل طبيعي مع المحيطين ووجدت الفتاة نفسها أمامه بشكل مباشر فعليها بدأ السلام فقط وعدم التطرق ابداً لأحاديث جانبية بينها وبينه. لو هو اللي سابها شدد خبير العلاقات على ضرورة الحذر في هذه الحالة من بدء السلام من قبل الفتاة، وتتعمد التجاهل إلا إذا بادر هو بالسلام والترحيب بها، ولكن عليها التحدث بحدود ولا تلفت نظره بأي رد فعل غير متوقع.








الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;