عيد الأم 21 مارس .. أمي ياست الكل يانور بيتنا بموت فيكي، بهذه الكلمات استطلاع عدد كبير من البنات التعبير عن حبهم لست الحبايب وأكثر المواقف في حياتهم التي تؤكد أن الأم جبل، لذا تواصل "انفراد "مع عدد من البنات لمعرفة أبرز القصص.
أمي السند الحقيقي:
قالت نادية مصطفي لـ انفراد: "أمي هي الحياة لو قعدت سنة أكتب عنها مش هقدر، أمي خير مثال للسند الحقيقي بعد ربنا، كبرت وربت وعلمت الكثير في ظل وجود الأب، فكانت هي حريصة على تعلمينا حتي لو على حساب نفسها أمي ست الكل وتاج الرأس".
العمر كله فداها:
فيما قالت مريم رضا: “عمري كله فداكي يا أمي كانت سيدة صغيرة في العمر حين تزوجت، بعد الزواج من أبي سبع سنوات انفصلت وأصبحت هي كل شيء في حياتنا بالرغم من الظلم اللي عاشته ولسه عايشه فيه بسبب أبي تركنا وتزوج، استطاعت أمي أن تصرف علينا وتساعدنا على استكمال الحياة بدون ما تجعلنا نشعر بحملها الثقيل، أخدت ورثها من جدي وبدأت تصرف على تعلمنيا، أمي مفيش كلام يوصفها هي نن العين وروح الفوائد".
أمي البطلة:
وتحكي شيماء حسن:" أبي توفي وأنا في عمر سنتين ولكن أمي البطلة استطاعت أن تستكمل المشوار معانا بدون أي ملل، بالرغم من أنها كانت في سن صغير وتقدم عدد كبير للزواج منها لكنها رفضت واختارت أنها تستكمل حياتها معانا، طبعًا في ديون في رقبتي لأمي عمري ماهقدر أسدها لأنها الأم السند والجبل بنستخبي فيها من الألام والظروف".
أمي السند والجبل:
فيما قالت مي طارق:" أمي هو في كلام يصفها مش حاسة أن ممكن أوصفها بكلمة أمي السند والجبل، أمي انفصلت عن أبي وكافحت واشتغلت علينا أحنا 4 بنات عمري ماحسيت أن ناقصني حاجة غير وجودها ، بطلب من ربنا يأخذ من عمري ويعطيها .