5 فساتين وإطلالات لسميرة سعيد قلبت السوشيال ميديا.. آخرهم فستان طونى ورد

رغم أناقة الفستان الأخير للنجمة "سميرة سعيد" وتصميمه المميز وغير التقليدى الذى جمع بين اللونين الأبيض والأزرق، إلا أن مستخدمو "السوشيال ميديا" استقبلوه بالكثير من السخرية وصلت إلى حد تشبيهه بـ"السيراميك" أو "الموزاييك". هذا الفستان الذى ظهرت به سميرة سعيد فى جلسة تصوير لصالح إحدى المجلات صممه اللبنانى "طونى ورد" صاحب التاريخ العريق فى عالم الأزياء لأكثر من 40 عامًا. لم يكن فستان سميرة سعيد الأخير هو الأول الذى يثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعى وإنما سبق وأثارت الكثير من إطلالاتها الجدل، سواء التى نالت استحسان مستخدمى "السوشيال ميديا" أو انتقاداتهم. وكان فستانها الأصفر الذى ارتدته فى نهاية عام 2015 صاحب النصيب الأكبر من الانتقادات، إذ منحه المعلقون على "السوشيال ميديا" لقب "فستان المكرونة"، وهو اللقب الذى علقت عليه سميرة سعيد فى مقابلة تلفزيونية بصدر رحب، وقالت عمن أطلق هذا اللقب على الفستان "دمه خفيف ومبتكر وعجبني"، ولكنها لم تكشف عن اسم المصمم واكتفت بالإشارة إلى أنه لمصمم لبنانى شهير. وفى فبراير 2016 تكرر الجدل بسبب إطلالتها بمهرجان سوق واقف فى الدوحة، حيث اختارت فستانًا فضفاضًا طويلاً باللون الفوشيا. الانتقادات التى وصفت الفستان بـ"الرخيص" وغير الموفق دفعت "الديفا" للرد بتوضيح يكشف أن الفستان من مجموعة المصممة الفنزويلية الشهيرة "كارولينا هيريرا". أما فى أغسطس 2016 فقد أثارت الفنانة الجدل بإطلالة نالت استحسان مستخدمى "السوشيال ميديا" وأثارت الجدل حول رشاقتها وأنها لا تكبر فى السن أبدًا حيث اختارت إطلالة عصرية رشيقة بتنورة من التول الوردى وحذاء رياضى وقميص جينز فاتح وتى شيرت أنيق. ووصفها مستخدمو السوشيال ميديا بـ"الفراشة" بهذه الإطلالة. وعادت تثير الجدل مرة أخرى فى سبتمبر 2016 بفستان من تصميم "راما" وهو الفستان الذى نال لقب "الفستان البلاستيك".