بالفيديو.. مرطبات رمضان بين الـ"آه" والـ"لأ".. خليك فى الطبيعى وابعد عن الصناعى

لا تخلو موائد شهر رمضان الكريم من المرطبات التى تروى العطش، خاصة بعد يوم صيام طويل فى فصل الصيف.. فالأشكال والألوان والمذاق مختلف بين ما هو طبيعى وصناعى. رصدت عدسة كاميرا "فيديو 7" الأسواق التى تبيع المرطبات للمصريين قبل شهر رمضان المبارك، فمنها ما هو طبيعى ومنها ما هو صناعى.. ومن هنا رصدنا وجه الاختلاف وكيف طور المصريون من موائدهم، فهناك مشروبات ذهبت فى طى النسيان وهناك من صعد على ساحة موائد رمضان وتربع على عروشها. من سوق العطارين.. تواصلنا مع التجار والبائعين الذين أجمعوا فى النهاية على أن الطبيعى "سره باتع" والصناعى وجع بطن وسموم تدخل بطون المصريين على الريق. فقال أحد التجار بالسوق، "العرقسوس للصائم من أفضل أنواع المشروبات ولكن العصائر الموجودة فى الأسواق حاليا صناعية وانتشرت بكميات مهولة لأن بها ملح ليمون وسكر ومواد كيميائية وروائح غير طبيعية لكافة أنواع الفواكه.. ولكن العرقسوس مشروب طبيعى 100% وسكره طبيعى ويروى الصائم وله فوائد عظيمة.. أما التمر هندى فهو مفيد ولكنه بيعطش الصائم إذا شربه فى السحور.. أما للصائم فعليه شرب عصير البقدونس فهو يجعل الجسم لا يحتاج إلى مياه لفترة طويلة وبالتالى لا يشعرك بالعطش". وأوضح التاجر، أن العناصر الصناعية الموجود فى الأسواق المعبئة معمولة من المواد الكيميائية ونحذر الناس منها وفوق الـ4 آلاف طن موجودة فى الأسواق مضاف إليها أسانسات، وعلى الدولة أن تأخذ عينات من هذه المنتجات لعرضها على المعامل للتأكد من صلاحيتها لمعدة المواطن والتمر الهندى اللى بيتباع جاهز فيه خطورة كبيرة على الناس.. خدوا بالكوا". وتابع: "الرقابة غايبة عن الأسواق وكميات كبيرة من العصائر اللى غير صالحة بحجة أنه عصير طبيعى ده سموم وتسبب سرطانات ومشاكل.. الدولة سايبة الناس دية ليه.. وقمر الدين اللى موجود فى السوق دلوقتى مش طبيعى".



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;