جميلة عوض VS سلمى حايك..أيهما أجمل فى لوك فريدا كاهلوا؟

انتشرت مؤخراً مجموعة من الصور للفنانة الشابة جميلة عوض على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى، تلك التى التقطها لها المصور الشهير "خالد فضة"، وظهرت خلالها بإطلالة تشبه الرسامة المكسيكسة فريدا كاهلوا بكل تفاصيلها، بداية من الورد على الرأس، وحتى ملابسها التى تحمل طابع العشرينات. وضع الجمهور جميلة فى مقارنة مع العالمية "سلمى حايك" التى قدمت من قبل فيلماً بعنوان "فريدا" جسدت فيه السيرة الذاتية للفنانة المكسيكية، وصدر عام 2002، وأظهر للعالم حياة الفنانة فريدا كاهلوا ومعاناتها التى لم يعرف عنها الكثير، حيث تركت تراثاً تشكيلياً رائعاً، وملامح حياة تجسد مقدار الوجع والقلق والمعاناةالتى مرت بها تلك المبدعة، ليحقق الفيلم نجاحاً باهراً، وتفوز سلمى بجائزة أوسكار أفضل ممثلة سينمائية عن دورها فى الفيلم. فريدا كاهلو هى رسامة مكسيكية شهيرة، تعرضت لحادث أتوبيس عندما كانت تبلغ من العمر 18 عاماً، تلك الحادثة التى أجبرتها على الجلوس لمدة سنة كاملة فى غرفتها "بين أربع حيطان" ومرآة ضخمة فى سقف الغرفة ترى فيها نفسها، مما دفعها لطلب ريشة وألوان وأوراق حتى ترسم وتنقل حالتها فى كل يوم، ومن هنا بدأت رحلة فريدا مع الرسم، التى أشارت إليها فى سيرتها الذاتية قائلة: "لم أرسم أبداً أحلاماً، بل أرسم واقعى الحقيقى فقط". وقبل أيام قليلة من وفاتها عام 1954، كتبت فى مذكراتها: "أتمنى أن يكون خروجى من الدنيا ممتعاً، وأتمنى ألا أعود إليها ثانية"، مما جعل البعض يشك فى أن موتها كان إثر حادث نتج عن تناولها لجرعة مفرطة من الأدوية،قد تكون أو لا تكون مقصودة.
















الاكثر مشاهده

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

;