بموارد مائية توشك على النفاد، وهامش فقر يواصل حصد الأرواح والرؤوس، بالتزامن مع تغيرات مناخية تنذر بالمزيد من الكوارث، يقدم العالم على أزمات كبرى بخلاف ما هو قائم من مجاعات وحروب تنجب مئات الآلاف من اللاجئين والمشردين على امتداد الحدود والقارات،يهدرالعالم ثلث ما ينتج وما يتم زراعته من طعام، بحسب بيانات ودراسات رسمية.
ـ كشفت منظمة الفاو فى تقرير لها، أن ثلث المنتج من الطعام يتم إهداره على مستوى العالم
ـ تقدر تلك النسبة بحسب صحيفة نيويورك تايمز بـ1.3 مليار طن
ـ يتسبب إهدار الغذاء وفساده فى زيادة انبعاثات الغازات الكربونية
ـ فى الدول الفقيرةيهدرالطعام بسبب سوء التخزين وخلل عمليات نقل الحاصلات
ـ وفق منظمة الفاويهدرنصف محصول القرنبيط فى جنوب آسيا لعدم وجود ما يكفى من مبردات
ـ تمثل نسب الهدر فى حاصلات الخس بالمنطقة نفسها ما يقرب من الثلث فى الطريق من المزرعة لأسواق المدن الكبرى
ـ فى الدول الغنيةيهدر40% من الطعام بسبب سوء استخدام المستهلكين
ـ تهدر الولايات المتحدة سنوياً طعاما يقدر بـ160 مليار دولار بحسب بيانات وزارة الزراعة الأمريكية
ـ إهدار الطعام يظل إهداراً للموارد المائية التى تستخدم فى الزراعة
ـ تعانى الكثير من الدول الأفريقية من شبح المجاعة
ـ أكثر من 800 ألف طفل دون سن الخامسة يعانون من سوء التغذية الشديد فى شرق القارة السمراء
ـ حذرت منظمة اليونيسيف من أن 1.4 مليون طفل يواجهون خطر الموت فى مجاعات نيجيريا والصومال وجنوب السودان واليمن
ـ تعانى دول فى أمريكا اللاتينية من نقص حاد فى الموارد الغذائية وتقف على مشارف المجاعة مثل فنزويلا