تتميز دائمًا بطلتها الأنثوية الجذابة الفنانة رانيا يوسف التى دخلت عالم التمثيل والشهرة من باب الإعلانات والفيديو كليب، لكن برعت فى أداء الأدوار السينمائية والتليفزيونية الكبيرة فى السنوات الأخيرة، ما جعل لها طريقًا خاص بها، وأداء متميز، ودائمًا ما تحرص رانيا يوسف على مشاركة جمهورها أحدث إطلالاتها، وتخضع لجلسات تصوير فى المناسبات المختلفة.
فمنذ أيام قليلة خضعت لجلسة تصوير كانت الأكثر جدلًا على مواقع التواصل الاجتماعى، لظهورها القليل مرتدية الألوان الفاتحة، حيث ارتدت فى تلك الجلسة فستان أبيض ميرميد، يقترب للفساتين اللاتينية، حيث يقول ناقد الموضة محمد كمال، لـ"انفراد"، إن الإطلالة الأخيرة لرانيا يوسف، هى الأكثر جرأة ومغامرة منها لعدة أسباب:
وأوضح كمال أن الميك آب كان ثقيلًا نوعًا ما، وظهر واضحًا على بشرتها، أما بالنسبة لتسريحة الشعر، فجاءت مناسبة جدًا لموديل الفستان، حيث ظهرت بتسريحة شعر منسدلة بانسيابية مناسبة، ويضيف كمال أنه يعتبر تلك الإطلالة جرأة شديدة منها بأن ترتدى فستان ميرميد، باللون الأبيض، والذى يظهر أى عيوب فى الجسم، لكن إطلالتها ساعدت على الظهور بشكل جيد.
أما بالنسبة لتصميم الفستان ففتحة الظهر كلاسيكية، جاءت مناسبة على الشكل المغلق لآخر للرقبة، ويرى كمال أن التاتو إذا كان مؤقتًا فكان من الأفضل أن يتم رسمه فى مكان آخر، أو يقوم المصور بتغيير زاوية التصوير، حتى لا يتم إظهار التاتو فى هذا المكان أسفل حمالة الفستان،ووضح ناقد الموضة أن وقفتها أمام الكاميرا جاءت متوازنة إلى حد كبير، ومجازفة عدم وجود إكسسوارات بإطلالاتها نهائيًا دل على ثقة كبيرة لديها.