كشفت دراسة حديثة عن اختبار دم جديد يكشف الخلايا الخبيثة لدى المرضى الذين يعانون من سرطان الثدي في المراحل المبكرة، بمعدل 100 مرة أفضل من الطرق الأخرى.
وطور علماء جامعة كامبريدج أداة مخصصة تبحث في عينات الدم لتحديد الورم. ووُصف الاختبار بأنه مثابة "تغيير قواعد اللعبة"، بعد أن أظهرت تجربة شملت 33 مريضة أنه قادر على اكتشاف التغيرات في مستويات الحمض النووي.
ويأمل الباحثون في أن يسمح ذلك للأطباء بتحديد ما إذا كانت المريضة تستجيب للعقاقير، وبالتالي تجنب العلاج الكيميائي غير الضروري.