يعاني الشخص المصاب بالاضطراب ثنائي القطب من تغيرات في المزاج والطاقة ومستويات النشاط التي يمكن أن تجعل الحياة اليومية صعبة، وهوعبارة عن حالة صحية عقلية تتسبب في تقلبات مزاجية مفرطة، وحسب ما ذكره موقع mayoclinic يمكن أن يسبب الاضطراب ثنائي القطب اضطرابًا شديدًا في حياة الشخص، لكن التأثير يختلف بين الأفراد.
وهناك أعراض تدل على الإصابة بالاضطراب ثنائى القطب
1:الهوس الخفيف.
2:شعور بالملل أو الإلهاء.
3:أداء ضعيف في العمل أو المدرسة.
4:امتلاك مستويات عالية من الثقة بالنفس واحترام الذات.
5:يتحدث كثيرا وبسرعة.
6:القفز من موضوع إلى آخر في المحادثة.
7:إنكار أو عدم إدراك وجود خطأ ما.
قد ينفق بعض الأشخاص المصابين بالاضطراب ثنائي القطب الكثير من المال ، ويستخدمون العقاقير الترويحية ، ويشربون الكحول ، ويشاركون في أنشطة خطيرة وغير مناسبة.
ما هي العلامات المبكرة للاضطراب ثنائي القطب عند الأطفال والمراهقين؟
1:شعور بالكآبة واليأس.
2:حزن شديد.
3:الأرق ومشاكل النوم.
4:القلق بشأن القضايا البسيطة.
5:ألم أو مشاكل جسدية لا تستجيب للعلاج.
6:الشعور بالذنب، والذي قد يكون في غير محله.
7:الأكل أكثر أو الأكل أقل.
8:فقدان الوزن أو زيادة الوزن.
9:التعب الشديد والتعب والخمول.
10:عدم القدرة على الاستمتاع بالأنشطة أو الاهتمامات التي عادة ما تمنح المتعة
يهدف العلاج إلى استقرار الحالة المزاجية للشخص وتقليل شدة الأعراض، و الهدف هو مساعدة الشخص على العمل بفعالية في الحياة اليومية سواء عن طريق "الأدوية، تقديم المشورة،علاجات نمط الحياة".
مع اتباع نظام غذائي صحي ومتنوع يشمل:
1:إنشاء نمط نوم منتظم واتخاذ خطوات لمنع اضطرابات النوم.
2:ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
3:يستخدم بعض الأشخاص المكملات الغذائية ، لكن من الضروري مناقشة هذا الأمر مع الطبيب أولاً، و يمكن أن تتفاعل بعض العلاجات البديلة مع الأدوية المستخدمة للاضطراب ثنائي القطب.