كشف موقع The Health siteيحتوي الشاي على حوالي 28 إلى 46 ملج من الكافيين، وهي نسبة ضئيلة مقارنة بـ107إلى 151ملج من الكافيين في فنجان من القهوة، لكنني لاحظت أنه بعد كل فنجان قهوة، بدأ عقلي يعمل بشكل أسرع.
وقال الموقع، إن تناول المزيد من الكافيين يساعد على انجاز الاعمال المطلوبة بسهولة عن ذي قبل.
مشكلة الكافيين..
قد لا يؤثر استهلاك القهوة على إيقاع قلبك أو يزيد من مخاطر عدم انتظام ضربات القلب.
وقال الموقع، ليس هناك شك في أن للكافيين الكثير من الفوائد الرائعة، بالنسبة للمبتدئين، فهو وقود الدماغ ويقال أنه يساعد في خفض نسبة السكر في الدم.
فيما يلي علامات تدل على أنك مدمن على الكافيين:
كان النوم أيضا أحد المشكلات الرئيسية لإدمان الكافيين نظرًا لأن الكافيين يظل 5 ساعات في جسم الإنسان.
وأشار الموقع إلى إن زيادة الكورتيزول من القهوة يمكن أن يسبب سمنة في محيط الخصر، لذا قرر البعض ترك الكافيين لرؤية ما إذا كان سيحدث أي فرق في الصحة.
الابتعاد عن الكافيين
يحكى أحد الأشخاص والذى تعود على تناول الكافيين قائلا: قبل أن أتناول الكافيين، نصحني أن أخفضه ببطء بدلاً من تناول الكافيين مرة واحدة، لكنني لم أكن في حالة مزاجية للتناقص وتوقفت عن تناول القهوة تمامًا ذات يوم، في اليوم الأول، عانيت من صداع رهيب، لكنني متأكد من أن هذا لم يكن من أعراض انسحاب الكافيين ولكنه نتيجة للنوم المفرط.
وقال، بدون الكافيين، شعرت بالتعب أكثر من ذي قبل، لكنني كنت أعلم أن الكافيين سيعطيني فقط إحساسًا زائفًا بالعافية، وقد ساعدني هذا الاعتقاد على الاستمرار في منع تناول الكافيين.
الآثار المترتبة على التخلص من الكافيين
المزيد من الطاقة: نظرًا لأنني كنت بحاجة إلى زيادة الطاقة من مصدر أكثر تغذية، فقد تحولت إلى عصائر الفاكهة في الصباح، لقد بدأت في جعل شراء الفاكهة الطازجة بعد العمل كل يوم بداية جيدة، وفوجئت برؤية مدى نجاحهم في إبقائي مستيقظًا، الفواكه مليئة بالسكريات التي توفر الطاقة مثل الفركتوز الذي يقوم بعمل أفضل بكثير في اليقظة نتيجة الكافيين..
إليك ما يحدث في جسمك عند الإقلاع عن الكافيين
لا يسبب انخفاض بمستوى الجلوكوز في الدم: من المثير للدهشة أنني لم أعاني من انهيار للسكر في كل هذه الأيام وكانت شهيتي للطعام على ما يرام، لم أستطع أن أجعل نفسي أصدق أن الكافيين يمكن أن يكون له تأثير كبير على مستويات السكر في الدم.
عدم الشعور بالصداع: الكافيين مضيق للأوعية وكذلك موسع للأوعية، لذلك من غير الواضح كيف يؤثر على الصداع، لكنني على ثقة تامة من أنه أدى إلى تفاقم الصداع الذي أعانيه بعد أن توقفت عن تناول الكافيين.
وأوضح، كان الابتعاد عن الكافيين أسهل مما كنت أعتقد منذ أن أجريت انتقالي بسلاسة تامة، لم أشعر بأي أعراض انسحاب تقريبًا، لم أكن أميل حتى لأخذ رشفة من أكواب أصدقائى عندما كانوا يتناولون القهوة، إذا كنت لا تزال تفوتك تناول مشروب عند الاستيقاظ، فجرب المشروبات الصحية الخالية من الكافيين.