قبل ما تدخل عش الزوجية 5 فحوصات لازم تعملها

الزواج التزام مدى الحياة ومن المهم إجراء بعض الاختبارات لتجنب المشاكل لاحقًا، فالكثير يهمل إجراء الفحوصات الطبية ولكن لا بد من الاطمئنان قبل الزواج وأن تعرف مسبقًا التاريخ الطبي لبعضكما البعض. وفى التقرير التالى يقدم انفراد أهم اختبارات لازمة قبل الزواج وفقا لما ذكره موقع india وهى: اختبار فصيلة الدم يعرف معظم الناس ما هي فصيلة دمهم ولكنك قد لا تعرف دائمًا هذه المعلومات عن الشخص الذي ستتزوجه، السبب الحقيقي وراء هذا الاختبار المهم ليس فقط لمعرفة فصيلة دمك ولكن أيضًا لمعرفة ما إذا كان كلاكما متوافقًا بهذه الطريقة، وهذا لأنه لا يمكن للجميع التبرع بالدم للجميع ومن المهم معرفة ما إذا كان بإمكان كل منكما التبرع بالدم لبعضكما البعض. تعتبر فصيلة الدم مهمة أيضًا عندما يتعلق الأمر بالحمل لأن بعض مجموعات الدم غير متوافقة مع بعضها البعض ويمكن أن تؤدي إلى مضاعفات أثناء الحمل وفي صحة الطفل أيضًا. اختبار الخصوبة يخطط معظم الأزواج لإنجاب أطفال بعد الزواج ، لذا من الجيد معرفة ما إذا كانت خصوبتك وجسمك مخصصين للتكاثر، يجب على كل من الرجال والنساء إجراء اختبارات الخصوبة ومشاركة النتائج مع بعضهم البعض حتى لا يكون هناك مجال للاستياء لاحقًا، من تحليل السائل المنوي إلى التحليل الهرموني والموجات فوق الصوتية ، قم بإجراء هذه الاختبارات مرة واحدة قبل الزواج. التاريخ الطبي الجيني إنها لفكرة جيدة أن تعرف التاريخ الطبي لعائلة كل منكما كما تعلم إذا كان هناك مرض ينتشر في الأسرة، سواء كان ذلك بسبب مرض السكري أو أمراض القلب أو حتى تساقط الشعر ، تعرف على ما قد تعاني منه أنت وشريكك لاحقًا لاتخاذ الإجراءات الاحترازية، تحقق من هذه الشروط قبل الزواج وأخبر شريكك أيضًا إذا كان هناك أي شيء مقلق. فيروس نقص المناعة البشرية والأمراض المنقولة جنسيا يمكن أن ينتقل فيروس نقص المناعة البشرية والأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي بسهولة من شخص إلى آخر ولذا فمن المهم معرفة ما إذا كنت أنت أو شريكك مصابًا بأي منها مسبقًا. هذه معلومة لا ينبغي إخفاؤها حتى لا تحدث مشاكل لاحقًا،وحتى إذا كنت إيجابيًا ، فيمكن لشريكك أن يختار أن يكون معك ويهتم بك بشرط ألا يظل في الظلام. اختبار الثلاسيميا يمكن الكشف عن الثلاسيميا عن طريق إجراء اختبار تعداد الدم الكامل (CBC) ، لكنه اختبار مهم يجب على كلا الشريكين القيام به من أجل منع فرص حدوث عيب خلقي عند الأطفال، يساعد هذا الاختبار في معرفة ما إذا كنت مصابًا بالثلاسيميا الصغرى أم لا، في حين أن الإصابة بالثلاسيميا الصغرى ليست مشكلة ، فعند زواج شخصين مصابين بالثلاسيميا الصغرى ، هناك احتمال كبير أن الطفل المولود قد يكون مصابًا بالثلاسيميا الكبرى وهو ما يثير القلق. لذلك من الأفضل أن تعرف قبل أن تعقد العقدة حتى تتمكن من التخطيط لمستقبلك وفقًا لذلك.