نجح فريق من الباحثين الأمريكيين فى التعرف على الجين المرتبط بزيادة مخاطر إصابة الأطفال بعدوى الأذن، التى غالبا ما تكون ناجمة عن إصابة بكتيرية أو فيروسية.
وتشمل الأعراض الشائعة للمرض، آلام الأذن والحمى، وفى بعض الحالات، يمكن أيضا أن يسبب تصريف السوائل من الأذن أو فقدان السمع.
وشدد الباحثون على أن عدوى الأذن فى مرحلة الطفولة تعد من أكثر الأسباب شيوعا لتناول الأطفال للمضادات الحيوية فى هذه السن المبكرة .
كان الباحثون قد أجروا أبحاثهم على جين (GWAS) من خلال عينات من الحمض النووى لأكثر من 11 ألف طفل.