131 دقيقة توتر فى حياتك يومياً.. مش كلها أضرار... by youm7
بات "التوتر" جزءاً لا يتجزأ من حياة البشر، ويزيد معدله يوماً تلو الآخر، نظراً لزيادة الضغوط فى الحياة بشكل عام، كما يضيف التطور التكنولوجى بعداً جديداً للأمور التى تتسم بالسرعة، وعدم قدرة الفرد على اتخاذ فرصة لالتقاط الأنفاس.
ويستعرض "انفراد" كل ما يخص التوتر، وفقاً للدراسات العلمية المختلفة فى دول العالم.
كم يقضى الفرد من عمره متوتراً؟
- 131 دقيقة يومياً، أى 15 ساعة فى الأسبوع، ما يعادل33يوماً فى السنة.
- سن الـ36 يعتبر وقت الذروة للشعور بالتوتر والإجهاد.
ما أسبابه؟
- التأخر عن المواعيد أو الوصول لهدف متأخراً.
-يعتبر الازدحام المرورى على رأس عوامل التوتر.
- عدم القدرة على تحمل الأشياء وزيادة الوزن والديون.
كيف يمكن التغلب عليه؟
– خذ نفساً عميقاً عدة مرات.
- حاول تغيير وضعية الجلوس.
- استمع إلى أغنيتك المفضلة لإعادة توجيه المخ نحو السعادة.
- حاول إنجاز بعض الأمور باستخدام هاتفك.
-هل هناك فوائد للتوتر؟
كشف موقع هندى 4 أسباب تجعل التعرض لفترات قصيرة للتوتر أمراً صحياً.
- تحسين صحة الدماغ والمساعدة على إنتاج خلايا للمخ.
- تعزيز الطاقة والثقة بالنفس من خلال إنتاج الأدرينالين.
-زيادة الرغبة الجنسية لأن الاحتياج للتغلب على التوتر قد يخلق شهوة جنسية.
- التعرض للإجهاد على المدى القصير يحافظ على نظام المناعة نشطاً.