أكد البروفسور الفرنسى فرانسوا شاست المتخصص فى علم تركيب العقاقير الطبية فى جامعة باريس، أن شرب المياه بكثرة لا يسهل عمل الكلى على عكس ما هو شائع، كما أنه لا يستبعد السموم، وأن الكلى لا يتم تنظيفها جيدا وكل ما يحدث أن الأملاح المعدنية والفضلات يتم إذابتها فى البول.
وينصح البروفسور الفرنسى لحماية الكلى تخفيض الملح وتفادى البدانة واللجوء إلى مدرات البول والمحافظة على البروتينات وعدم إفسادها، مشيرا إلى أن الجرعة اليومية التى يحتاجها الجسم لترطيبة هو حوالى لتر من السوائل يوميا.