تعرف على جهود فيس بوك لمنع التدخل فى انتخابات الولايات المتحدة والبرازيل

صرحت شركة "فيس بوك" أنها ستتعاون مع مؤسستين غير ربحيتين أمريكيتين لإبطاء الانتشار العالمى للمعلومات المضللة التى يمكن أن تؤثر فى الانتخابات، معترفة بأن هناك الكثير من المواقع الإخبارية المزيفة مازال يقرأها الملايين. ووفقا لما نشره موقع TOI الهندى، قالت فيس بوك إنها ستعمل فى الخارج مع "المعهد الجمهورى الدولى" و"المعهد الديمقراطى الوطنى"، الذى تم إنشاؤه فى ثمانينات القرن الماضى ومولته حكومة الولايات المتحدة لتعزيز العمليات الديمقراطية، خاصة وأنه لدى المعاهد روابط غير رسمية بأحزاب الولايات المتحدة التى تحمل نفس الاسم. وكانت الشراكات، التى كشف عنها المسئولون التنفيذيون فى الشركة على اتصال مع المراسلين، ضمن سلسلة من خطوات فيس بوك لتوفير نزاهة الانتخابات قبل المنافسات الرئيسية فى البرازيل الشهر المقبل والولايات المتحدة فى نوفمبر، وبينما تقوم الشركة بإعداد "غرفة حرب" لمتابعة الانتخابات فى البرازيل، قال المسؤولين التنفيذيين فى فيس بوك إنهم كانوا يختبرون مرونة الشبكة الاجتماعية من خلال محاكاة محاولات التلاعب، مثل جهود عشية الانتخابات لقمع التصويت بادعاءات كاذبة حول إجراءات الاقتراع. ورغم جهود فيس بوك، تم العثور على مقال نشره Digital Forensic Research Lab المدعوم من فيس بوك، عثر مركز Atlantic Council أنه من بين المقالات الأربعة الأكثر شعبية التى تم نشرها مؤخراً فى البرازيل حول الفساد، هناك ثلاثة مقالات كاذبة، وقال جريج مارا مدير خدمة Facebook News Feed عند سؤاله عن أكاذيب البرازيل "نحن نعلم أن هناك الكثير للقيام به." أعطى التنفيذيون بعض التفاصيل الجديدة عن الدعاية الخبيثة التى اكتشفوها، والتى تروج لإجراءات تم الكشف عنها مسبقا بما فى ذلك شراكة مع Fatima، وهى منظمة لفحص الحقائق فى البرازيل، وإزالة شبكات صفحات "غير صحيحة" تدعمها روسيا وإيران وغيرها.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;