تعرض أربعة أفراد بعائلة من مدينة شهابور بالهند لحروق بعد اندلاع حريق فى منزلهم، بسبب انفجار هاتف محمول كان يتم شحنه.
وتم نقل راجيندرا شيندى (43 سنة) وزوجته روشنى (38 سنة) وابنته راشانا (13 سنة) وابنها أبهيشيك (10 سنوات) فى مستشفى ثين المدنى، وقال الأطباء إن الوالدين تعرضا لإصابات بالغة، فى حين يعالج الأطفال من حروق طفيفة.
وقال الدكتور كايلاش باوار، الجراح المدنى فى المستشفى، "عانى راجندرا من حروق فى ساقيه ووجهه بنسبة 32 فى المئة، فى حين أن روشينى احترقت بنسبة 26 فى المئة على ساقها اليمنى ووجهها".