بعد إزالتها من نظام WatchOS 7.. يعني إيه ميزة Force Touch من أبل؟

نظرًا إلى صغر شاشة ساعة آبل الذكية، كانت ميزة Force Touch طريقة مفيدة جدًا للمطورين؛ لإضافة وصول سريع إلى الميزات والقوائم، حيث تسمح للمستخدمين بالضغط طويلا على شاشة الجهاز للوصول إلى المحتوى وعناصر التحكم الإضافية، لكن الآن مع إصدار نظام التشغيل الجديد WatchOS 7 قامت شركة آبل بإزالة هذه الميزة رسميًا، وفيما يلي نعرض كل ما تحتاج معرفته عن هذه الميزة كما يلى: Force Touch هي تقنية طورتها شركة أبل، والتي تمكن لوحات التتبع وشاشات اللمس من التمييز بين مستويات القوة المختلفة التي يتم تطبيقها على أسطحها، حيث يستخدم مستشعرات الضغط لإضافة طريقة أخرى للإدخال إلى أجهزة أبل، وقد تم الكشف عن هذه التقنية لأول مرة في 9 سبتمبر 2014، أثناء تقديم Apple Watch. وبدءًا من Apple Watch، تم دمج Force Touch في العديد من المنتجات ضمن تشكيلة أبل، حيث يتضمن هذا بشكل خاص أجهزة MacBooks وMagic Trackpad 2، وتُعرف التقنية باسم 3D Touch في طرز أيفون، كما تقدم التكنولوجيا تحسينات في قابلية الاستخدام للبرنامج من خلال تقديم بُعد ثالث لقبول المدخلات. ويتيح الوصول إلى الاختصارات ومعاينة التفاصيل وفن الرسم والميزات الواسعة للنظام للمستخدمين التفاعل بشكل إضافي مع المحتوى المعروض من خلال تطبيق القوة على سطح الإدخال، فيما يحتوي 3D Touch على ثلاثة مستويات من الإدخال بناءً على حساسية الضغط، كما يتيح هذا للمستخدمين تخصيص تفضيل الضغط الخفيف أو المتوسط ​​أو الثابت على شاشة أيفون. ومن ناحية أخرى، يحتوي Force Touch على طبقتين من التفاعل، ويوجد محرك أبل اللمسي المسمى Taptic Engine في هذه الأجهزة، والتي تضم مشغلًا خطيًا ينتج تأثيرات اهتزازية كتغذية مرتدة، وتسمح أبل لمطوري التطبيقات بالاستفادة من حساسية الضغط للوحات التتبع وشاشات اللمس في تطبيقاتهم الخاصة، وقد تم إيقاف 3D Touch مع iPhone 11 وما بعده ليحل محله Haptic Touch.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;