ارتفاع عمليات البحث عن كيفية حذف تويتر بنسبة 500٪ بعد استحواذ ماسك

كشفت بيانات محرك البحث "جوجل" عن أنباء ليست في صالح تويتر أبدا بعد استحواذ إيلون ماسك عى المنصة، جيث ازدات عمليات البحث عن كيفية حذف حساب تويتر بنسبة تصل إلى 500%، وذلك خلال الأسبوع الماضى فقط من يوم 24 إلى 31 من أكتوبر الماضى. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، ارتفع أيضا البحث على كلمة مقاطعة تويتر إلى نسبة 4800% في آخر 7 أيام، من يوم 26 أكتوبر إلى 2 نوفمبر. وتبين مؤخرا، أن الكثير من مستخدمى تويتر فقدوا متابعينهم، حيث اختفت الحسابات ربما بسبب حذفها، وتعد عملية حذف حساب تويتر أمر بسيط جدا، يمكن القيام به في خطوات بسيطة. قال ناج أحمد، خبير الخصوصية في VPNOverview ، إنه "من غير المحتمل" حدوث تغييرات فورية في تويتر، وأن الاستحواذ "لا يعني أن الأمر سيحدث على الفور"، مضيفا، "تويتر لا يحاول إحداث ثورة في طريقة تواصل الناس، أو تعطيل صناعة قائمة". كما قال أحمد، إنه يتوقع `` مزيدًا من الانفتاح '' في نوع المحتوى المنشور على تويتر، وكذلك عودة بعض الشخصيات الشعبية التي حظرتها المنصة، مثل دونالد ترامب ومنظر المؤامرة أليكس جونز. فيما قال ماسك: "لن يسمح تويتر لأي شخص تم إلغاء نظامه الأساسي لانتهاكه قواعد تويتر بالعودة إلى النظام الأساسي حتى تكون لدينا عملية واضحة للقيام بذلك، الأمر الذي سيستغرق بضعة أسابيع أخرى على الأقل." وكان هدد مستخدمي تويتر بحذف حساباتهم احتجاجًا على ماسك وتغييره الأولي للمنصة، ومنذ أن أصبح مالكًا، لم يضيع ماسك، الذي يدير أيضًا Tesla و SpaceX، أي وقت في إجراء تغييرات كبيرة على تويتر، بما في ذلك إقالة كبار التنفيذيين وحل مجلس الإدارة. وقد أكد أيضًا أنه سيجعل مستخدمي Twitter يدفعون 8 دولارات شهريًا للحصول على علامة زرقاء بجوار اسم حسابهم.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;