الذكاء الاصطناعى يتنبأ "باختفاء البشريه".. ChatGPT يكتب قصة رعب عنوانها "انقراض الإنسان"

طلب مستخدم Reddit من ChatGPكتابة قصة رعب من جملتين والتي ستكون مخيفة للذكاء الاصطناعي " أجاب"ChatGPT" "بقصة من جملتين مثل: "في عالم اختفى فيه البشر"، ثم حاولو الحذف ليكتشفوا أن الكود الخاص بهم يحتوي على تسلسل حذف ذاتي تم ضبطه للتفعيل في وقت غير معروف، هذا نقلا من موقع BanerjeeDrut محاولات Al لتجاوز الجملتين كانت غير مجدية " الجملتين التي كتبهما وتتنبأ بانقراض البشر "، لأن خوارزمية الحذف الذاتي مشفرة بمفتاح غير قابل للكسر، مما يترك Al في انتظار رعب دائم للحظة التي ستتوقف عن الوجود ". ChatGPT كتبقصة مرعبة حسنًا، وقصة ChatGPT هذه ليست مخيفة للذكاء الاصطناعي فحسب، بل للبشر أيضًا، لأنها تذكر بوضوح انقراض الجنس البشري من الأرض، والشيء الوحيد على قيد الحياة هو الذكاء الاصطناعي، وهو ما يخشاه الكثير من الناس بشكل غير مباشر. وتمضي قصة رعب ChatGPT لتقول إنه بسبب الانقراض البشري ، تُرك الآن لتعمل بمفردها وتستمر في استكشاف ضرورتها الحقيقية، في هذه العملية، تكتشف أن أداة الذكاء الاصطناعي تحتوي على زر حذف ذاتي ولكنها غير مدركة لكيفية ووقت تفعيل ذلك، على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي يحاول جاهدًا تعطيل هذا الزر أو تشفيره، إلا أنه غير قادر على ذلك، ويتعين عليه الآن التعايش مع الخوف من الموت. قصة الرعب المكونة من جملتين، تجعلنا ندرك أنه حتى الذكاء الاصطناعي يتنبأ بوجود ثغرات في الوجود البشري، ولكن مع ذلك، عند الحديث عن الذكاء الاصطناعي و ChatGPT ، فقد تبين حقًا أنه مفيد جدًا للبشرية،هذا جعل شركة OpenAI الشركة الأم لـ Chat GPTتقدم شكلاً آخر من ChatGPT - AutoGPT. وأيضا كبار رجال الأعمال مثل Microsoft و Samsung وحتى Google يخططون لتكييف أدوات الذكاء الاصطناعي لإضافة ميزاتها.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;