أصبح مشروع قانون الأمان على الإنترنت نموذجًا شاملاً لتنظيم الإنترنت في المملكة المتحدة ، حيث يتغير في كل مرة يتبنى فيها رئيس وزراء جديد، أو وزير رقمي القضية، ويهدف مشروع القانون إلى جعل البلاد "المكان الأكثر أمانًا في العالم للاتصال بالإنترنت" ، لكنه مر بالعديد من التأخيرات، والانتقادات التي تشير إلى أنه مازال غير مرضى لكل الأشخاص.
ووفقا لما ذكره موقع theverge، نرصد الجدول الزمنى لمشروع قانون الأمان على الانترنت، الخااص ببريطانيا من بداية عرضه كفكرة.
2019:
أبريل
الحكومة البريطانية تنشر الكتاب الأبيض "الضرر على الإنترنت" تيريزا ماي رئيسة للوزراء، وجيريمي رايت وزير الرقمنة.
يوليو
أصبح بوريس جونسون رئيسًا للوزراء، وعيّن نيكي مورجان وزيراً للرقمية.
2020:
شهر فبراير
عين أوليفر دودن وزيرًا رقميًا جديدًا، وتم تعيين Ofcom كمنظم.
2021:
مايو
تم نشر مسودة قانون الأمان على الإنترنت.
سبتمبر
نادين دوريس تعين وزيرة رقمية جديدة.
2022:
مارس
تقديم مشروع قانون الأمان عبر الإنترنت إلى البرلمان.
يوليو
تم تعليق بيل بعد إعلان بوريس جونسون استقالته.
سبتمبر
ليز تروس تصبح رئيسة للوزراء وتعين ميشيل دونيلان وزيرة رقمية.
شهر نوفمبر
يلغى مهندسو بيل القواعد "القانونية ولكن الضارة" المثيرة للجدل.
2023:
يناير
تم تمرير مشروع القانون إلى مجلس اللوردات.
مايو
تتم مناقشة مشروع القانون حاليًا في مجلس اللوردات.
خلال شهور الصيف
من المتوقع أن يحصل مشروع القانون على الموافقة الملكية ويصبح قانونًا.