نجحت لعبة بوكيمون جو فى جذب الملايين من المستخدمين واستطاعت التفوق على جميع التطبيقات على الهواتف الذكية، وتصدرت جميع قوائم الأكثر بحثا فى مختلف دول العالم، وتسبب هوس المستخدمين بها إلى عدد من الحوادث التى كادت أن تصل للموت، لكن بجانب هذا الجانب السلبى للعبة كانت أيضا سببا فى مساعدة مستخدميها.
رحلة مجانية
حصل أول أمريكى اصطاد جميع شخصيات البوكيمون على رحلة مجانية حول العالم ليتمكن من القبض على باقى الشخصيات التى لم يتمكن من العثور عليها فى الولايات المتحدة، ليكمل مجموعته وينجح فى الاستمتاع باللعبة.
الاستقالة
رغم غرابة الأمر لكن تسبب الهوس باللعبة إلى استقالة رجل نيوزلندى يدعى "توم كورى" من وظيفته للاستمتاع بحياته والسفر حول العالم لمطاردة شخصيات البوكيمون وبدء مغامرة وتجربة مثيرة سيظل يتذكرها طوال حياته، كما أكد أنه تلقى الكثير من الرسائل من عدد من عشاق العبة لمشاركته فى البحث عن البوكيون.
بيع الحسابات
نجع عدد من اللاعبين فى تحقيق ربح مالى كبير من وراء لعبة بوكيمون جو من خلال الوصول إلى مستويات متقدمة فى اللعبة والإمساك بشخصيات البوكيمون النادرة، ليقوموا ببيع هذه الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعى بأسعار تبدأ من 25 دولارا وتصل إلى 400 دولار.