تحاول فيس بوك دوما التصدى لنشر محتويات التطرف والكراهية على شبكتها الاجتماعية، كما تنص سياسة الاعلانات على الموقع على عدم الترويج للمنتجات الضارة بصحة الانسان مثل السجائر والشيشة وكل منتجات التدخين، بجانب الكحوليات.
تنص سياسة فيس بوك التى يوضحها على صفحات الدعم للموقع أن 5 محتويات محظورة من الظهور على الشبكة الاجتماعية ليس على فيسبوك وحسب لكن على تطبيق انستجرام على حد سواء.
• العرى أو غيرها من محتويات الإيحاءات الجنسية
• خطاب الكراهية والتهديدات ذات مصداقية أو الهجمات المباشرة على فرد أو جماعة
• المحتوى الذى يحتوى على إيذاء الذات أو العنف المفرط
• الحسابات المزيفة أو المحتالة
• السبام
وتحجب إدارة فيس بوك مثل هذا المحتوى من خلال خوارزميات إلكترونية تحلل الكلمات أو المشاهد فى مقاطع الفيديو والصور.
وكان أخر مثل هذه الحملات التى أثارت ضجة هو حذف فيس بوك مقطع فيديو قتل الشرطة الأمريكية لرجل أسود بولاية مينيسوتا.
كما يشن كلا من فيس بوك وتويتر العديد من الحمالات على الحسابات المنتمية للجماعات الإرهابية أو أنصارهم ومنشوراتهم.