شرح الفرنسيان من علماء الفلك "فرانسوا فورجيه" و"سيدريك بيلورجيه" أن وجود ثانى أكسيد الكربون فى الغلاف الجوى الواقع تحت تأثير كوكب المريخ يرجع إلى تكثيف المحيط الهوائى فى فصل الشتاء فى صورة جليد على الانحدار وعندما تعبر الشمس هذه الطبقة الشفافة ترفع الجزء الأسفل الذى يأخذ شكل الغاز ليرتفع الضغط حتى يتم تحويل الجليد إلى ماء.
وأشار العالمان إلى أن هذا الانخفاض أو الهبوط القوى يهز الميل أو المنحدر ويؤدى إلى سيول الماء.