نشر فريق من الباحثين البريطانيين فى جامعة كامبريدج البريطانية نتائج أبحاثه عن تشريح الجينوم لحفرية متحجرة لإنسان أثيوبى يرجع إلى 4 آلاف و500 سنة والمعروف باسم موتا والذى أثبتت تحاليل الحمض النووى أن جذور هذا الإنسان ترجع إلى الأوراسى أى مولود من أب أوروبى وأم آسيوية ويسرى هذا على كل الجماعات الأفريقية الحالية.
وقد أجرى فريق من العلماء الأمريكيين فى جامعة هارفارد الأمريكية تحليلا جديدا أظهر خطأ فى المعلومات البيولوجية، موضحا أن امتداد هذه الجماعات التى هاجرت منذ الأوراس كانت محدودة للغاية ولم تصل حتى الأجيال الحالية.