مع زيادة انتشار الهواتف الذكية بين فئة الأطفال، بدأ الخبراء الاجتماعيون يدققون فى نوعية الألعاب والتطبيقات التى تنتشر بينهم، ومدى تأثيرها عليهم، وإلى أى مدى قد يصل الهوس بها، وقد حذر بعض الخبراء من حفنة من هذه الألعاب فى الآونة الأخيرة، وطالبوا الآباء بإبعاد أطفالهم عن ممارستها، وفيما يلى أبرز هذه الألعاب
لعبة مريم
لا صوت يعلو هذه الأيام فى عالم التطبيقات فوق صوت لعبه مريم، اللعبة التى انتشرت كالفيروس على السوشيال ميديا وبدأ المستخدمون التساؤل حول قصتها وأحداثها وطريقة لعبها، وحذر منها الكثير من الخبراء الأمنيون والاجتماعيون، كما طالبوا بحظرها ومنع الأطفال من لعبها خوفا عليهم، خاصة وأنها تعتمد على أجواء الرعب والغموض.
بوكيمون جو
ومع انتشارلعبة بوكيمون جو وهوس العالم بها، ظهرت تحذيرات من استخدامها من قبل الأطفال خوفا من ذهابهم إلى مكان لا يعلمونه من أجل العثور على البوكميون، مما قد يتسبب فى زيادة حالات الخطف.
الألعاب المتصلة بالانترنت
وفجرت عدد من الشركات الأمنية مفاجئات بشأن تجسس ألعاب الاطفال الذكية وعلى رأسها هالو كيتى وباربى، إذ تتنصت هذه الألعاب على الأطفال وتستمتع إلى محادثتهم، كما يسهل اختراقها والتحدث مع الأطفال فى موضوعات إباحية.