من فقدان البصر للحرق.. أبرز جحوادث تسببت بها التكنولوجيا

مميزات كثيرة توفرها التكنولوجيا الحديثة للمستخدمين سواء فيما يتعلق بسهولة التواصل أو بسهولة تنفيذ الكثير من الأمور، لكن رغم كل هذه المميزات الكثيرة التى توفرها التكنولوجيا الحديثة، فكثيرًا ما يكون لها بعض الضحايا، وفيما يلى نرص بعض من ضحايا التكنولوجيا التى أدت إلى تدمير حياتهم كما يلى: - فتاة تفقد بصرها بسبب الهاتف فقدت فتاة صينية بصرها جزئيًا، بعد قضائها يومًا كاملاً تمارس لعبة على هاتفها الذكي، بحسب موقع "ماشابل"، حيث كانت تمار لعبة "Honour of Kings بشكل كبير وتقضى ساعات طويلة فى لعبها حتى بدأت تشعر فجأة بأنها تفقد البصر جزئيًا فى عينها اليمنى، ثم تم نقلها إلى مستشفيات عدة، حتى تم تشخيص حالتها بانسداد شريان شبكى فى عينها اليمنى، فيما قال الأطباء، إن هذه الحالة يُصاب بها عادة كبار السن، حيث حدثت لدى الشابة بسبب إجهاد العين عبر النظر المستمر إلى الشاشة دون انقطاع. هاتف يؤدى لوفاة فتاة داخل الحمام فيما فارقت فتاة أمريكية الحياة عندما حاولت شحن هاتفها الجوال أثناء استحمامها بمنزلها فى الولايات المتحدة، حيث تسبب إمساكها للهاتف بينما تستحم إلى صعقها عندما أمسكت الهاتف وفارقت الحياة فى الحمام، فيما قالت جدتها دونا أوجوين، أنها أصيبت بحروق فى يدها التى أمسكت بالهاتف، مشيرة إلى أنها كانت "فتاة جيدة وذكية فى المدرسة". شاب يصاب بحروق بعد انفجار هاتفه كما تعرض أسترالى يدعى "جاريث كلير" يعمل مستشارًا إداريًا بمدينة سيدنى، ويبلغ من العمر 36 عامًا لحروق من الدرجة الثالثة بعد انفجار هاتفه الأيفون بعد سقوطه من الدراجة، إذ كان يقود "كلير" دراجته عندما فقد التوازن وسقط على الأرض، فأصيب بخدش بسيط ولم يتعرض لإصابات بالغة، لكن تعرض هاتفه آيفون 6 الذى كان يضعه فى جيبه الأيمن لضرر بالغ، إذ تلفت بطاريته على الفور وبدأت فى الانفجار ما تسبب فى تلف ملابسه وتعرض جلده للحروق.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;