كشفت دراسة حديثة أجراها رسام الخرائط Justin O’Beirne أن تطبيق خرائط جوجل والبيانات التى يضمها أكثر دقة وتطورا من تطبيق خرائط أبل، رغم أن الخدمة المملوكة لجوجل تم طرحها قبل 6 سنوات من إطلاق خدمة أبل.
ووفقا لموقع Phonearena الهندى، وأوضحت الدراسة أن على الرغم من تحسن بيانات رسم خرائط أبل مقارنة بالأيام الأولى من إطلاقها، إلا أنها لا تزال خلف خرائط جوجل، فالفرق هو الأكثر وضوحا بين الخدمتين هو مستوى التفاصيل التى تظهرها جوجل، وصولا إلى فتحات المبانى، وقدرتها على تغطية المناطق النائية أيضا.
وتستخدم جوجل صور القمر الصناعى، وتستكشف سياراتها باستمرار طرق العالم لتحديث ميزة التجول ثلاثى الأبعاد، فى حين تعتمد أبل على بيانات الجهات الخارجية مثل TomTom.