إذا كنت فى بداية الطريق فمن العيب أن تيأس، وإذا كنت فى منتصف الطريق فمن العيب أن ترجع، وإذا كنت فى نهاية الطريق فمن العيب ألا تكمل، وإذا أردت أن تعيد إنساناً للحياة، فضع فى طريقه إنساناً يحبه، إنساناً يؤمن به، العقاقير وحدها لا تكفى وستكتشف عيوبك باستمرار مادمتَ حيًا، تقبل وجودها، واعمل على تغييرها كلما عرفتها، انشغالك بإصلاحها أفضل من انشغالك بإنكارها فلا أحد بدون عيوب.