حياة
معاكى وبس حسيتها
وفرحى معاكى ملهوش حد
بخط اليد
بصوت النبض
كلامى هيتصنع ليكى
يا أطيب حد
بأفراحى وتنهيدى
هلم إيديكى بين إيدى
عشان تمحيلى تجاعيدى
مفيش غيرك بيسندنى.. مفيش ولا حد
مكانك فيا م الأول
ومهما غيابى يوم طول
مفيش ولا لحظة هتحول
وأقول إنك كمالة عد
ويكفى حتى ذكراكى
وأنا بعنيا بقراكى
ده من ريحتك وأنفاسك وإدمانك
طبيعى ف لحظة أسلم ليكى واهواكى
عيونك دار بيحضن فيا مايسيبنيش
عيونك روح بتتردلى بعد م اموت
ف برجع للحياة وبعيش
عيونك لحن واخدنى وفيه بسرح
ف عز الليل كما الدرويش
ف عز الوحدة صوتك لما بيجيلى
بحس ب لمه لما بنظره تحكيلى
أرق مكان ف أحلامك بتبنيلى
وأنا معاكى بيبان الفرح تفتحلى
وأحلامى تناديلى..
وبفتكرك.
وبسهر ليلى أناديلك
وانورلك قناديلك
ووسط خيالى بحكيلك
عن التفاصيل وريحة الليل
ولون الورد ف إيديكى
وعن إحساسى طول الوقت
بعنيكي..وحكاويكى
حياه.. وإتلخصت فيكى
يا بنتى وبيت.. ياحد سندنى لما بكيت
ياحد ف حضنه بنسى أنا مين.. كتير حنيت
طريقى معاكى لسه طويل.عشان فعلآ
لقيت أكتر م أنا اتمنيت
بحبك مش كلام يتقال
بحبك جوه ف عنيا..
عشانك تبقى حضن وبيت
حيياه.. معاكى وبس حسيتها
وفرحى معاكى ملهوش حد
بخط اليد
بصوت النبض
كلامى هيتصنع ليكى
يا أطيب حد