حنان عمار تكتب: من يحمى أبناءنا من هذا البلاء؟

شىء يدعو للقلق والحزن والمرارة كلما قرأت فى الصحف عن انتحار أولاد وبنات فى عمر الزهور، بلعبة الحوت الأزرق، ما هذا البلاء الذى حل علينا من حيث لا نحتسب؛ دور من؟ ينقذ أولادنا من أخطاره؛ نحن الآن أمام مثلث قاتل المخدرات والإرهاب وألعاب الإنترنت؛ أين الرقابة المعلوماتية على الإنترنت، والدولة والبرلمان وجمعيات حقوق الإنسان، لِماذا لا تقاضى مخترع اللعبة الذى يهدد المراهق بما أدخل من معلومات شخصية حتى تجبره على الانتحار؟ إما أنها لا تهتم إلا بالجريمة السياسية فقط؛ مراقبة الوالدين فى المنزل غير كافية لصد الخطر، فالهاتف بالأيادى داخل المدرسة والشارع، حتى البعض أصبح يدخل به الحمام.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;