اكِتم فى قلْبك واتْعبُه
وهُو... عايشْ حياتُه
زَوِّد فى ألَمَك وِاكْتبُه
وهُو... عايشْ حياتُه
ضَيَّع فى عُمْرَك وِاحْسِبُه
وهُو... عايشْ حياتُه
لوْ كان يِقدَّر أو يِفكَّر فيك فى يوم
لو كان يحاول مرَّة يشِيل معاك هُموم
كان يِسْتحَق تِضيع عَشانُه وتِسْعِدُه
لكن فِديتُه.. وشْلت عنُّه وشِّيلَك
ونْسِيك وفاتَك لِدُنيا تانية وهَمِّلَك
و..عايش حياتُه !