من غباؤه حب داؤه
وساب غرامها يعيش سنين
رغم كان مكتوب شفاؤه
ينسى حبه ولو يومين
أو يصالح كبرياءه
زى كل الكدابين
أما عنه فكان رياؤه
كل مره يقول أمين
ولما يستفرد بحاله
كان بيحضنها بحنين
من رومانسيه ف خياله
تخطى حد العاشقين
روحه كانت من مكانه
مهما كانت هى فين
تهجره وتسيب ديوانه
ع المكان الساكنه فيه