عبد اللطيف أحمد فؤاد يكتب: عيد العاشقين

عيدنا شماُله سعادة وجنوبه أحزانْ وشرقُه جنات ناطقة وغربه نيرانْ فى بلدى التى تعشقني قبل ميلادي ولها روحى وأ فرّاحى و لحُوم كتابي ياعيد العاشقين تمسكُ لقلبي الخنجرْ وتتربص بدمع مشاعري الذي يبُصرْ أضحك فتحقننى بالسموم الإسرائيلية أبكى فتضربنى عضلاتك مالية طائفية ماذا نفعل للقلوب الصخرية الهتلرية ؟ تخضرها حروف فخر الكون الفرعونية ؟ ويا حمم الأشواق البركانية لا لايذائي ألا يكفيك احتراقي فى قلب أحبائي ؟ نريد أن نبتسم بلا تعذيب فى الأعيادْ نبغى أن نكون كأبي سفيان والأولادْ خلفاء ملكوا شعب الملوك والتحليقْ ويضرها وكيل قذارة ثعبانيٌ حقودْ