التعليم يقود للنجوم يؤدى للنعيم فى بلادٍ تحممها زخات الأنين، المدرسة المصرية تهجم عليها الأوجاع مِن كل مكان، ومِن كل صوب مِن هجر كثير من أولادها إلى تخلى معظم الأغنياء عنها، ومرتب المعلم الآن يكفى لشراء الخبز الحزين بالطعمية المندهشة من وضع معدة المعلم.
مَن جار على معلمٍ مِن لؤلؤ يجور على شرق قلب أُمةٍ، يضحضح عنق مستقبلها، ويؤلم شمال كبده، وتبيض غرب عينه الخضراء فى الدنيا.
و تلك حروفى للدكتور رئيس وزارة التعليم باعتماد المدرسة على نفسها، على أرضها، وعلى حيطانها فى التمويل، والتجميل.
الخطة بناء محلات بجوار حجرات حراس الأمن فى كل مدرسة، وتأجيرها وبفلوس التأجير تنوير، وتطوير يدخل فى كل مدرسة النت بمختلف أنواعه.
نبنى المحلات بفلوس البسكوت أقصد مليار الوجبة اللا مأكولة.
ومن الطبيعى يتحول التعليم إلى إلكترونى وبفلوس طبع الكتب نعمل بيها شركة نت خاصة بالوزارة.
وده كله بعد إنشاء القطاع الاقتصادى فى وزارتنا التى تجرى السُحب والشموس تحت أقدام مدرسيها الأشاوس.