سكن روحى وسكنت ضلوعه
منارة حياتى راسخ فى أعماقى
لا تزال بوجدانى
تنيرها وتظلمها وقتما تشاء
وهذا حق مكتسب منحته لك ولا أذكر متى
سفينة عمرى أنت
تسير بشريانى وترسو فى فؤادى
ترحل وتأتى وقتما تشاء
فلم يكن لى وجود حتى وجدتني
فأوقدت فى شعلة الحب والوفاء
فبيدك وحدك
أصبحت شمعة تضىء لمن حوله